منتدي ابداعات سوداني
منتدبات شباب سوداني ترحب بكم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي ابداعات سوداني
منتدبات شباب سوداني ترحب بكم
منتدي ابداعات سوداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
قنوات و ازاعات

     راديو الرابعة

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

francais.english

المواضيع الأخيرة
» سورة الفاتحة
أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Emptyالسبت يناير 18, 2014 11:30 pm من طرف المدير العام

» السلام عليكم اريد معرفة نسب (درباح) لأن له عرق في الشكرية
أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Emptyالثلاثاء نوفمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف فيصل درباح

» خلف قضبان الحيرة
أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Emptyالخميس سبتمبر 15, 2011 11:27 am من طرف doha

» عرض مغري جدًا
أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 9:51 pm من طرف طفولة

» إستمتع بالمجان أثناء زيارتك لبيت الله الحرام
أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Emptyالسبت يوليو 30, 2011 9:16 am من طرف طفولة

» العربي والزيتونة محمد موسي mp3...........
أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Emptyالأربعاء يوليو 27, 2011 6:50 pm من طرف الفادني

» بالدارجي...................
أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Emptyالأربعاء يوليو 27, 2011 1:36 pm من طرف ابوخليل

» لكل العملاء الجدد
أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Emptyالإثنين يوليو 25, 2011 2:35 pm من طرف طفولة

» القران الكريم كاملا بصوت الشيخ عبدالباسط عبدالصمد...( mp3 )
أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Emptyالجمعة يوليو 22, 2011 4:59 pm من طرف المدير العام

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تصويت
www.rasoulallah.net

أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ...

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Empty أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ...

مُساهمة من طرف اعتذار الأربعاء يناير 13, 2010 12:38 am


أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ...
رضي الله عنه

*** جاء في الإستيعاب في معرفة الأصحاب = كان إسلام أبي ذر قديماً ، فيقال بعد ثلاثة ، ويقال بعد أربعة ... وقد روى عنه أنه قال: أنا رابع الإسلام، وقيل خامساً ...ثم رجع إلى بلاد قومه بعدما أسلم فأقام بها حتى مضت بدر وأحد والخندق، ثم قدم على النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فصحبه إلى أن مات ؛ وخرج بعد وفاة أبي بكر رضي الله عنه إلى الشام فلم يزل بها حتى ولي عثمان رضي الله عنه، ثم استقدمه عثمان لشكوى معاوية به وأسكنه الربذة فمات بها وصلى عليه عبد الله بن مسعود ، صادفه وهو مقبل من الكوفة مع نفر من فضلاء من أصحابه منهم حجر بن الأدبر ومالك بن الحارث الأشتر وفتى من الأنصار دعتهم امرأته إليه فشهدوا موته وغمضوا عينيه وغسلوه وكفنوه في ثياب الأنصار ...وفي خبر أن ابن مسعود لما دعي إليه وذكر له بكى بكاء طويلاً...وقد قيل إن ابن مسعود كان يومئذ مقبلاً من المدينة إلى الكوفة فدعى إلى الصلاة عليه ، فقال ابن مسعود : من هذا ؟ قيل: أبو ذر ...فبكى بكاء طويلاً وقال : أخي وخليلي ،عاش وحده ومات وحده ويبعث وحده طوبى له...وكانت وفاته بالربذة سنة اثنتين وثلاثين وصلى عليه ابن مسعود رضي الله عنهما.
- وذكر علي بن المديني -...عن أم ذر أنها بكت ، فقالت : ومالي لا أبكي وأنت تموت بفلاة من الأرض وليس عندي ثوب يسعك كفناً لي ولا لك ولا يد لي للقيام بجهازك ؟ قال: فابشري ولا تبكي ، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا يموت بين امرأين مسلمين ولدان أو ثلاثة فيصبران ويحتسبان فيريان النار أبداً ... وقد مات لنا ثلاثة من الولد ؛ وإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنفر أنا فيهم: ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تشهده عصابة من المؤمنين ... وليس أولئك النفر أحد إلا وقد مات في قرية وجماعة ، فأنا ذلك الرجل... والله ما كذبت ولا كذبت ، فأبصري الطريق ... قالت : قلت : وأنّى وقد ذهب الحاج وتقطعت الطريق ؟ قال : اذهبي فتبصري... قالت : فكنت أشتد إلى الكثيب فأنظر ثم أرجع إليه فأمرضه ؛ فبينا هو أنا كذلك إذ أنا برجال على رحالهم كأنهم الرخم تحث بهم رواحلهم فأسرعوا إلى حتى وقفوا علي، فقالوا : يا أمة الله ما لك ؟ قلت : امرؤ من المسلمين يموت تكفنونه ؟ قالوا: ومن هو؟ قلت : أبو ذر... قالوا : صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قلت: نعم ... قالت : ففدوْه بآبائهم وأمهاتهم وأسرعوا إليه حتى دخلوا عليه فقال لهم أبشروا : ليموتن رجل منكم بفلاة من الأرض تشهده عصابة من المؤمنين ... وليس من أولئك النفر أحد إلا وقد هلك في قرية وجماعة ، والله ما كذبت ولا كذبت ، ولو كان عندي ثوب يسعني كفناً لي أو لامرأتي لم أكفن إلا في ثوب هو لي أو لها ، وإني أنشدكم الله ألا يكفنني رجل منكم أميراً أو عريفاً أو بريداً أو نقيباً ...وليس من أولئك النفر أحد إلا وقد قارف بعض ما قال إلا فتى من الأنصار فقال: أنا أكفنك يا عم في ردائي هذا وفي ثوبين في غيبتي من غول أمي ...قال : أنت تكفنني يا بني...قالت: فكفنه الأنصاري وغسله في النفر الذين حضروه وقاموا عليه ودفنوه في نفر كلهم يمان .
- وروى عنه جماعة من الصحابة وكان من أوعية العلم المبرزين في الزهد والورع والقول الحق ... سئل علي رضي الله عنه عن أبي ذر فقال : ذلك رجل وعى علما عجز عنه الناس ثم أوكأ عليه فلم يخرج شيئاً منه...
- وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: أبو ذر في أمتي شبيه عيسى بن مريم في زهده ... وبعضهم يرويه: من سره أن ينظر إلى تواضع عيسى بن مريم فلينظر إلى أبي ذر .
وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء من ذي لهجة أصدق من أبي ذر، ومن سره أن ينظر إلى تواضع عيسى بن مريم فلينظر إلى أبي ذر .
- وروى إبراهيم التيمي عن أبيه عن أبي ذر قال: كان قوتي على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاعاً من التمر فلست بزائد عليه حتى ألقى الله تعالى.
- روى الأعمش عن شمر بن عطية عن شهر بن حوشب عن عبد الرحمن ابن غنم قال: كنت عند أبي الدرداء إذ دخل عليه رجل من أهل المدينة فسأله فقال: أين تركت أبا ذر ؟قال :بالربذة ... فقال أبو الدرداء :إنا لله وإنا إليه راجعون ، لو أن أبا ذر قطع مني عضواً لما هجته لما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول فيه ... / بتصرف يسير /

***وفي سير أعلام النبلاء = أبو ذر الغفاري، أحد السابقين الاولين، من نجباء أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم... كان آدم ضخما جسيما، كث اللحية...وكان رأسا في الزهد، والصدق، والعلم والعمل، قوالا بالحق، لا تأخذه في الله لومة لائم، على حدة فيه... وقد شهد فتح بيت المقدس مع عمر.

*** وفي الإصابة في معرفة الصحابة = كان أبو ذر من السابقين إلى الإسلام ، وقصة إسلامه في الصحيحين على صفتين بينهما اختلاف ظاهر ؛ فعندالبخاري من طريق أبي حمزة عن ابن عباس قال: لما بلغ أبا ذر مبعثَ النبي صلى الله عليه وسلم قال لأخيه : اركب إلى هذا الوادي فاعلم لي علم هذا الرجل الذي يزعم أنه نبي يأتيه الخبر من السماء واسمع من قوله ثم ائتني ...فانطلق الأخ حتى قدم وسمع من قوله ثم رجع إلى أبي ذر فقال له: رأيته يأمر بمكارم الأخلاق ، ويقول كلاماً ما هو بالشعر ... فقال ما شفيتني مما أردت ... فتزود وحمل شنة فيها ماء حتى قدم مكة ، فأتى المسجد فالتمس النبي صلى الله عليه وسلم وهو لا يعرفه، وكره أن يسأل عنه ، حتى أدركه بعض الليل فاضطجع فرآه عليّ فعرف أنه غريب ، فلما رآه تبعه فلم يسأل واحد منهما صاحبه عن شيء حتى أصبح ثم احتمل قربته وزاده إلى المسجد ، وظل ذلك اليوم ولا يرى النبي صلى الله عليه وسلم حتى أمسى فعاد إلى مضجعه ، فمر به عليّ فقال : أما آن للرجل أن يعرف منزله ؟ فأقامه فذهب به معه لا يسأل أحدهما صاحبه عن شيء حتى كان اليوم الثالث ففعل مثل ذلك فأقامه فقال: ألا تحدثني ما الذي أقدمك ؟ قال: إن أعطيتني عهداً وميثاقاً أن ترشدني فعلت... ففعل ، فأخبره ، فقال: إنه حق وإنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فإذا أصبحت فاتبعني فإني إن رأيت شيئاً أخافه عليك قمت كأني أريق الماء ،فإن مضيت فاتبعني حتى تدخل مدخلي ... ففعل ، فانطلق يقفوه حتى دخل على النبي صلى الله عليه وسلم ودخل معه وسمع من قوله فأسلم مكانه ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ارجع إلى قومك فأخبرهم حتى يأتيك أمري . فقال: والذي نفسي بيده لأصرخن بها بين ظهرانيهم ، فخرج حتى أتى المسجد فنادى بأعلى صوته : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله ... فقام القوم إليه فضربوه حتى أضجعوه ، وأتى العباس فأكب عليه وقال: ويلكم ، ألستم تعلمون أنه من غفار وأنه من طريق تجارتكم إلى الشام ؟ فأنقذه منهم ثم عاد من الغد لمثلها فضربوه وثاروا إليه فأكب العباس عليه....وعندمسلم من طريق عبد الله بن الصامت عن أبي ذر في قصة إسلامه: وفي أوله صليت قبل أن يبعث النبي صلى الله عليه وسلم حيث وجهني الله ، وكنا نزلاً مع أمنا على خال لنا فأتاه رجل فقال له إن أنيساً يخلفك في أهلك ، فبلغ أخي فقال: والله لا أساكنك فارتحلنا فانطلق أخي فأتى مكة ثم قال لي: أتيت مكة فرأيت رجلاً يسميه الناس الصابىء هو أشبه الناس بك... قال: فأتيت مكة فرأيت رجلاً فقلت: أين الصابىء ؟ فرفع صوته علي فقال :صابىء.. صابىء ..! فرماني الناس حتى كأني نصب أحمر ، فاختبأت بين الكعبة وبين أستارها ، ولبثت فيها بين خمس عشرة من يوم وليلة ما لي طعام ولا شراب إلا ماء زمزم... قال : ولقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وقد دخلا المسجد فوالله إني لأول الناس حياه بتحية الإسلام ، فقلت : السلام عليك يا رسول الله ... فقال: وعليك السلام ورحمة الله... من أنت ؟ فقلت: رجل من بني غفار... فقال صاحبه: ائذن لي يا رسول الله في ضيافته الليلة... فانطلق بي إلى دار في أسفل مكة فقبض لي قبضات من زبيب ؛ قال :فقدمت على أخي فأخبرته أني أسلمت ... قال: فإني على دينك... فانطلقنا إلى أمنا فقالت: فإني على دينكما... قال : وأتيت قومي فدعوتهم ، فتبعني بعضهم...

+ يقال إن إسلامه كان بعد أربعة وانصرف إلى بلاد قومه فأقام بها حتى قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ومضت بدر وأحد ولم تتهيأ له الهجرة إلا بعد ذلك ، وكان طويلاً أسمر اللون نحيفاً ...وقال أبو قلابة عن رجل من بني عامر: دخلت مسجد منى فإذا شيخ معروق آدم عليه حلة قطري فعرفت أنه أبو ذر بالنعت.

+ وأخرج الطبراني من حديث أبي الدرداء قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبتدىء أبا ذر إذا حضر ويتفقده إذا غاب.

+ وقال الإمام أحمد في كتاب الزهد: حدثنا يزيد بن هارون حدثنا محمد بن عمرو سمعت عراك بن مالك يقول قال أبو ذر :إني لأقربكم مجلساً من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة وذلك أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أقربكم مني مجلساً يوم القيامة من خرج من الدنيا كهيئته يوم تركته فيها ... وإنه والله ما منكم من أحد إلا وقد نشب فيها بشيء غيري...وهكذا أورده في المسند، وأظنه منقطعاً لأن عراكاً لم يسمع من أبي ذر.

+ روى أبو ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم ، وروى عنه خلق كثير...

+ قال أبو إسحاق السبيعي عن هانئ بن هانئ عن علي: أبو ذر وعاء ملىء علماً ثم أوكىء عليه. أخرجه أبو داود بسند جيد ؛ وأخرج أبو داود أيضاً وأحمد عن عبد الله بن عمرو: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما أقلت الغبراء ولا أظلت الخضراء أصدق لهجة من أبي ذر .

+ وقال الآجري عن أبي داود: لم يشهد بدراً ولكن عمر ألحقه بهم وكان يوازي ابن مسعود في العلم....

+ وفي غِفار – قبيلة أبي ذر - قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم : غِفار غفر اللهُ له ... / مسلم ؛ وفي رواية عنده : - عن أبي ذرٍّ قال: لي رسول الله عليه السلام: " إئتِ قومك فقل: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أسلمُ سلمَها اللهُ، وغِفار غفر اللهُ لها " . مُسلم .

+ وفي " السيرة النبوية " لابن إسحاق بسند ضعيف عن ابن مسعود قال كان لا يزال يتخلف الرجل في تبوك فيقولون يا رسول الله تخلف فلان فيقول: " دعوه فإن يكن فيه خير فسيلحقه الله بكم وإن يكن غير ذلك فقد أراحكم الله منه " . فتلوم أبو ذر على بعيره فأبطأ عليه فأخذ متاعه على ظهره ثم خرج ماشياً فنظر ناظر من المسلمين فقال إن هذا الرجل يمشي على الطريق فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " كن أبا ذر " فلما تأملت القوم قالوا يا رسول الله هو والله أبو ذر فقال: " يرحم الله أبا ذر يعيش وحده ويموت وحده ويحشر وحده " . فذكر قصة موته ...

*** وكانت وفاته بالربذة سنة إحدى وثلاثين وقيل في التي بعدها وعليه الأكثر ويقال إنه صلى عليه عبد الله بن مسعود في قصة رويت بسند لا بأس به وقال المدائني: إنه صلى عليه ابن مسعود بالربذة ثم قدم المدينة فمات بعده بقليل./ والربذة من قرى المدينة ، قريبة من ذات عرق على طريق الحجاز إذا رحلت من فيد تريد مكة، وبهذا الموضع قبر أبيذر الغفاري ، جندب بن جنادة رضي الله عنه

اعتذار
اعتذار
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 153
نقاط : 10860
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/12/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Empty رد: أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ...

مُساهمة من طرف ود المهدي الجمعة يناير 15, 2010 10:05 pm

أبو ذر الغفاري ، جندب بن جنادة ... Abb08dc758
ود المهدي
ود المهدي
مشرف
مشرف

عدد المساهمات : 87
نقاط : 10696
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/12/2009
الموقع : http://sudani.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى